لمادا لا نقرا

كشف الخبيرفي علم المكتبات من جامعة قسنطينة الدكتور كمال بطوش بان معدل القراءة في الجزلئر لا يتعدى نسبة 0.0003بالمائة و لهدا التراجع الفاضح نتائج سلبية جدا على المردود التنموي بشكل عام ان لهده الظاهرة اسبابا متعددة منها
-ما له صلة بالدخل الفردي و سعر الكتاب الباهض
-الضافة الى الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية للاسرة.فطبيعة المسكن و عدد الافراد داخلها يخلق للقارئ مشكلة التركيز بسبب قلة الغرف
-غياب حصص خاصة حول الكتاب من طرف التلفزيون و الاداعة
- مشكلة الامية و التي قدرت ب7 ملايين شخص اغلبهم شيوخ و نساء
-سير توزيع الكتب المنشورة باتجاه الربح و مبدا ما يبحث عنه الناس القابل للاستهلاك الفوري حتى و لو كان تافها و سطحيا
-غياب المؤسس الحقيقي لحضارة الكتاب و هي دور النشر المحترفة و المحترمة و الجزائر لا يوجد فيها للاسف اثر من5 دور نشر اثبتت وجودها محليا و دوليا